الصالح 13

موقع الصالح : هل الطقس البارد يعرض مرضى باركنسون لخطر السقوط بشكل أكبر؟ نصائح مهمة

موقع الصالح :
هل الطقس البارد يعرض مرضى باركنسون لخطر السقوط بشكل أكبر؟ نصائح مهمة

موقع الصالح : 
                                            هل الطقس البارد يعرض مرضى باركنسون لخطر السقوط بشكل أكبر؟ نصائح مهمة
موقع الصالح :
هل الطقس البارد يعرض مرضى باركنسون لخطر السقوط بشكل أكبر؟ نصائح مهمة


موقع الصالح :
هل الطقس البارد يعرض مرضى باركنسون لخطر السقوط بشكل أكبر؟ نصائح مهمة

يؤدي الطقس البارد إلى تفاقم أعراض باركنسون، مما يزيد من مخاطر السقوط ومضاعفاته مثل انخفاض حرارة الجسم، في هذا التقرير نتعرف على مخاطر تعرض مرضى باركنسون للسقوط في الطقس البارد، بحسب موقع تايمز ناو.

يتعرض مرضى باركنسون بشكل خاص للسقوط، حيث يتعرض حوالي 60٪ منهم للسقوط سنويًا ويسقط ثلثاهم بشكل متكرر هذه المعدلات أكثر من ضعف تلك المبلغ عنها لكبار السن بشكل عام.يمكن أن يؤدي الطقس البارد والعدوى الموسمية إلى تعقيد مرض باركنسون بشكل أكبر.

يرتبط السقوط بين الأفراد المصابين بمرض باركنسون بمخاطر كبيرة، بما في ذلك كسور الورك، والتي تحدث بمعدل مرتين إلى أربع مرات أكثر من كبار السن في نفس العمر غير المصابين بمرض باركنسون.

لا تؤدي هذه الحوادث إلى زيادة تكاليف الرعاية الصحية فحسب، بل تؤدي أيضًا إلى تقليل جودة الحياة بشكل كبير.

العلاقة بين البرد ومرض باركنسون

تعتمد العديد من الأنشطة الجسدية على الأداء الطبيعي للعضلات والخلايا العصبية والأوعية الدموية.
درجات الحرارة الباردة يمكن أن تقيد الأوعية الدموية وتزيد من تصلب العضلات.
بمجرد انقباض عضلاتك، قد لا تتمكن من إرخائها، مما قد يؤدي بدوره إلى تصلب خطير أو خلل في التوازن، مما يزيد من خطر السقوط.
يمكن أن تؤدي الظروف الباردة إلى تفاقم أعراض مرض باركنسون، مما يجعل الأفراد أكثر عرضة للسقوط.
يمكن أن يؤدي التعرض للبيئات الباردة إلى إضعاف وظائف الجسم بشكل عام.
الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عصبية مثل مرض باركنسون معرضون بشكل خاص لانخفاض حرارة الجسم، والذي يحدث عندما تنخفض درجة حرارة الجسم الأساسية

تعزيز السلامة في المنزل

لتقليل المخاطر، يعد إنشاء بيئة منزلية آمنة وسهلة الوصول أمرًا ضروريًا للأفراد المصابين بمرض باركنسون. هناك العديد من التعديلات في المنزل لتعزيز السلامة:
-الأرضيات: تأكد من أن الأرضيات مستقرة وغير قابلة للانزلاق وخالية من الأنماط المفرطة. حافظ على الإضاءة الجيدة في جميع أنحاء المنزل للتخلص من المناطق المظلمة أو المظللة.

– مسارات المشي: اجعل مسارات المشي واسعة لاستيعاب المشاة أو الكراسي المتحركة إذا لزم الأمر. ابعد الأسلاك الكهربائية والعقبات الأخرى عن مناطق المشي لمنع التعثر والسقوط.=السلالم والأثاث: تأكد من أن السلالم في حالة جيدة ومجهزة بدرابزين وقابلة للحجب من أجل السلامة. يجب أن تحتوي الكراسي على مساند للذراع وارتفاع مناسب للمقعد لتسهيل الانتقال من الجلوس إلى الوقوف.

بالنسبة للحمامات:
 

قضبان الإمساك: قم بتثبيت قضبان الإمساك بالقرب من المراحيض والأحواض والاستحمام. تجنب الاعتماد على رفوف المناشف أو الصنابير كبدائل.
الجلوس وسهولة الوصول: استخدم مقاعد المراحيض المرتفعة مع مساند للذراعين أو قضبان الإمساك القريبة. في الحمامات، يمكن أن يجعل المقعد القوي مع دعم الظهر الاستحمام أكثر أمانًا وراحة.
كما ينصح باستخدام نظام اتصال أو شاشة لضمان إمكانية الوصول إلى المساعدة إذا لزم الأمر. يمكن للتعديلات الاستباقية مثل هذه أن تقلل بشكل كبير من خطر السقوط وتوفر راحة البال للأفراد المصابين بمرض باركنسون وأسرهم.

موقع الصالح :
هل الطقس البارد يعرض مرضى باركنسون لخطر السقوط بشكل أكبر؟ نصائح مهمة

موقع الصالح :
هل الطقس البارد يعرض مرضى باركنسون لخطر السقوط بشكل أكبر؟ نصائح مهمة
#هل #الطقس #البارد #يعرض #مرضى #باركنسون #لخطر #السقوط #بشكل #أكبر #نصائح #مهمة

Exit mobile version