موقع الصالح : أبرز أنواع ساندويتشات المدرسة بجيل الثمانينيات لا يعرفها GEN Z.. لسه فاكرينها

الوجبات المدرسية بالنسبة لـ جيل الثمانينيات والتسعينيات، ليست فقط مصدرًا للطاقة، بل أيضًا جزءًا من الذكريات الطريفة والمواقف المضحكة، فالساندويتشات التي كنا نحملها في حقائبنا المدرسية كانت بعيدة كل البعد عن التنوع العصري اليوم، لكنها تحمل نكهة خاصة تعكس بساطة تلك الأيام المليئة بالدفء والهدوء والراحة، بعيدًا عن صخب حياة السوشيال ميديا، ونستعرض فى هذا التقرير أبرز الساندويتشات التي لا يعرفها أطفال جيل Z واشتهرت فى التسعينيات والثمانينات.

ساندويتش العجوة بالبيض

يعد هذا الساندويتش من كلاسيكيات الوجبات الخفيفة فى البيوت المصرية القديمة وخاصة في الليالي الشتوية الباردة، حيث تقوم الأم بتسخين ملعقة كبيرة من السمن البلدى، وتقلب العجوه بها جيداً، ثم تضيف إليها البيض مع رشة من الفلفل الأسود.

العجوة بالبيض

ساندويتش السكر والزبدة

هو عبارة عن قطعة من الخبز البلدي الطازج، المدهون بالزبدة أو السمنة البلدي مع رشّة سخية من السكر، كان هذا الساندويتش يُعتبر من الحلوى البسيطة التي تُرضي شغف الأطفال للحلوي دون تكلفة كبيرة، كما إنها اقتصادية ومحببة رغم بساطتها.

السمنة البلدي

ساندويتش الطحينة

كانت الطحينة من الخيارات الغنية بالطاقة التي يعتمد عليها الأهل، سواء كانت محلاة بالقليل من السكر أو بدون إضافات، رغم بساطة المكونات، إلا أنها كانت خيارًا شائعًا ومغذيًا.

الطحينة

ساندويتش المربى والجبنة

هذا الساندويتش يجمع بين الطعم الحلو للمربى والطعم المالح للجبنة، لم يكن هذا الساندويتش شائعًا بين الجميع، لكنه كان يُثير الفضول ويمثل تجربة مختلفة للطعام.

مربى بالجبنة

ساندويتش الجبنة القديمة بالبيض

محبو الطعم المالح كانوا يفضلون ساندويتش الجبنة القديمة والبيض، رغم رائحتها التى كانت تثير جدلًا في الفصل، ولكنها كان مليئة بالنكهة وتُقدم أحيانًا مع الطماطم والخيار لتخفيف حدتها.

جبنة قديمة

ساندويتش الصلصة

اختيار غير معتاد ولكنه عملي، حيث كان يُستخدم بقايا صلصة الطماطم من وجبة العشاء لتكون حشوة للساندويتش، واحيانا كنت الصلصة المخصصة للمحشي بالخضرة وكانت تسمى “تخديعة” رغم غرابته إلا أنها كانها وسيلة اقتصادية لتجهيز وجبة المدرسة.