التخطي إلى المحتوى

موقع الصالح :
لو كملت الستين.. 8 عادات لازم تبعد عنها عشان تعيش مبسوط

موقع الصالح : 
                                            لو كملت الستين.. 8 عادات لازم تبعد عنها عشان تعيش مبسوط
موقع الصالح :
لو كملت الستين.. 8 عادات لازم تبعد عنها عشان تعيش مبسوط


موقع الصالح :
لو كملت الستين.. 8 عادات لازم تبعد عنها عشان تعيش مبسوط

إن تبني عادات معينة يمكن أن يؤدي إلى السعادة والرضا في الستينيات من عمرك وما بعدها، في حين أن عادات أخرى يمكن أن تتركك تشعر بالخمول وعدم الرضا، فإذا كنت مستعدًا لعيش أفضل حياتك في الستينيات وما بعدها فهناك بعض السلوكيات التي قد ترغب في التخلي عنها، في هذا التقرير نستعرض ثمانية منها وفقًا لموقع “geediting”.

– القلق بشأن ما يعتقده الآخرون

مع التقدم في العمر نميل إلى القلق بشكل أقل بشأن ما يعتقده الآخرون عنا لكن بعضنا لا يزال يحمل هذا العبء غير الضروري حتى في سنواته الأخيرة، قد يكون هذا السلوك قاتلًا حقيقيًا للسعادة في الستينيات وما بعدها فقد يمنعك من متابعة شغفك والتعبير عن ذاتك الحقيقية وعيش الحياة وفقًا لشروطك، الحقيقة هي أن الناس منشغلون جدًا بحياتهم الخاصة ولا يخصصون وقتًا طويلاً للحكم على حياتك، وحتى لو فعلوا ذلك فلن يغير ذلك من حقيقة أنك أنت من يعيش هذه الحياة.

– التمسك بالضغائن

إن حمل الضغائن إلى سن الستين وما بعدها لا يستحق السعادة الضائعة، إذا كنت تريد الاستمتاع بسنواتك اللاحقة فقد حان الوقت للتسامح والمضي قدمًا في حياتك بعيدًا عن الأذى الماضي.

– إهمال الصحة البدنية

بحلول سن الستين يفقد معظم الأشخاص حوالي 30% من كتلة عضلاتهم هذا جزء طبيعي من الشيخوخة لكن هذا لا يعني أنه يتعين علينا قبوله دون مقاومة، إن إهمال الصحة البدنية في الستينيات وما بعدها قد يؤدي إلى انخفاض جودة الحياة وانخفاض السعادة ولكن الخبر السار هو أنه لا يزال الوقت مبكرًا للبدء في الاعتناء بجسمك، إن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام حتى لو كان المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا يمكن أن يحسن بشكل كبير من قوتك ومرونتك وصحتك القلبية الوعائية ناهيك عن أنه يعزز مزاجك ومستويات طاقتك أيضًا، لذا إذا كنت مستعدًا لتعزيز سعادتك في سنواتك اللاحقة فقد حان الوقت لارتداء حذائك الرياضي والبدء في إعطاء الأولوية لصحتك البدنية وسوف تشكرك ذاتك المستقبلية على ذلك.

– مقاومة التغيير

التغيير جزء من الحياة ومع انتقالنا عبر مراحل مختلفة فإننا نتطور باستمرار ونتكيف مع الظروف الجديدة، ولكن في بعض الأحيان نقاوم التغيير، نريد أن تظل الأمور كما هي وأن نتمسك بألفة الماضي، قد تكون هذه المقاومة بارزة بشكل خاص في الستينيات وما بعدها، سواء كان الأمر يتعلق باحتضان التكنولوجيا الجديدة، أو قبول التغييرات في قدراتنا البدنية، أو التكيف مع عش فارغ فإن مقاومة التغيير يمكن أن تؤدي إلى الإحباط والتعاسة، لذا إذا كنت ترغب في زيادة سعادتك في الستينيات وما بعدها فقد حان الوقت للبدء في احتضان التغيير بدلاً من مقاومته ففي نهاية المطاف الحياة تدور حول النمو والتطور وليس الركود.

– إهمال الصحة العاطفية

يحمل الكثير منا أعباء عاطفية من الماضي، وقضايا لم يتم حلها بعد والتي تجاهلناها أو دفعناها إلى مؤخرة أذهاننا، ولكن هذه القضايا قد تطفو على السطح في سنواتنا المتقدمة مما يؤثر على سعادتنا وصحتنا العقلية، من المهم أن تتذكر أنه من الجيد أن تطلب المساعدة وتعتمد على الآخرين، ليس عليك أن تتحمل أعباءك وحدك، لذا إذا كنت تريد أن تعيش حياة أكثر سعادة في الستينيات وما بعدها فلا تهمل صحتك العاطفية، خذ الوقت الكافي لمداواة الجروح القديمة، والتعبير عن مشاعرك، وطلب المساعدة عندما تحتاج إليها.

– العيش في الماضي

من الطبيعي أن ننظر إلى الوراء ونعتز بالذكريات ولكن من المهم بنفس القدر أن نعيش اللحظة، يمكن أن تكون فترة الستينيات وما بعدها وقتًا رائعًا للاستكشاف والنمو والفرح إذا سمحت لنفسك بتجربتها بالكامل، لذا إذا كنت تتطلع إلى زيادة سعادتك مع تقدمك في السن فحاول التركيز أكثر على الحاضر بدلاً من التفكير في الماضي.

– تجنُّب التجارب الجديدة

مع تقدمنا في السن قد نقع في بعض الأحيان في روتين فنختار الراحة والألفة بدلاً من الجديد والمغامرة، إن التجارب الجديدة تحفز أدمغتنا وتبقيها نشطة وحادة، كما يمكنها أن تجلب لنا شعورًا بالإثارة والفرح وهو ما قد يعزز سعادتنا بشكل عام، سواء كان الأمر يتعلق بممارسة هواية جديدة، أو السفر إلى مكان لم يسبق لك زيارته، أو حتى بدء محادثة مع شخص غريب فإن التجارب الجديدة توسع آفاقنا وتثري حياتنا.

– أن تكون قاسياً على نفسك

في كثير من الأحيان نكون أشد منتقدي أنفسنا فنلوم أنفسنا على الأخطاء التي ارتكبناها في الماضي، أو على عدم بذلنا ما يكفي من الجهد، أو على عدم قدرتنا على القيام بما يكفي ولكن هذا الانتقاد الذاتي قد يشكل عائقًا كبيرًا أمام تحقيق السعادة، تذكر أنه لا يوجد إنسان مثالي فكل شخص لديه عيوب ويرتكب أخطاء وهذا جزء من طبيعة الإنسان، لذا مع اقترابك من سن الستين وما بعدها حاول أن تمارس التعاطف مع نفسك، سامح نفسك على أخطاء الماضي، احتفل بإنجازاتك مهما بدت صغيرة، عامل نفسك بنفس اللطف والتفهم الذي تقدمه لصديق عزيز.

 

موقع الصالح :
لو كملت الستين.. 8 عادات لازم تبعد عنها عشان تعيش مبسوط

موقع الصالح :
لو كملت الستين.. 8 عادات لازم تبعد عنها عشان تعيش مبسوط
#لو #كملت #الستين #عادات #لازم #تبعد #عنها #عشان #تعيش #مبسوط